و لأنها تشعر بطاقة عظيمة خلاقة في داخلها … تكتب فتطلب لها الحرية في كلماتها وأغنيتها .
فدوى عبدالله المحمود
من مواليد حمص
موظفة
شغفها الحرف و الرقص مع الورق
صورها البيانية تحملها لأماكن بعيدة من الافكار لتترجم خميرة وتنضج في فكر العقل
باحثة عن الحرف
تستشعر به .. حاولت أسره .. فأسرنها.
جمعت حروفها بعد جدٍ و جهدٍ . وكان الولادة
من رحم الألم يولد الأمل
*الثمرة المحرمة *
ديواني الأول
اصدر عن دار بعل
و الديوان الثاني
*تراتيل الفجر *
كان لها مشاركة في دار الاوبرا في مهرجان الشعر ..
وفي اتحاد كتاب العرب فرع طرطوس .. وفي العاديات طرطوس القديمة ..
ومشاركة مع عدد من الشعراء في سورية
بنصوص في كتاب خارج سورية .
و مشاركة على مسرح دار الاوبرا للثقافة والفنون في دمشق بمهرجان الشعر وفي اكثر من مهرجان
و كتبت العديد من الأغاني..
أولها كانت اغنية جاي العيد
;قدمتها في فعالية سورية ميلاد السلام
غناء احمد خيري ..
ألحان غياث كابر
و اغنية مطر
غناء رشا محمود .و ألحان جمال محمود
و اغنية (سورية بلد الياسمين )
غناء ايضا رشا محمود وألحان جمال محمود
و اغنية *أمي الحنونة *
وقصيدة *حدثني هامساً *باللغة الفصحى
وعدد لا بأس به من الاغاني منتظرة الظهور
و لديها قيد الطباعة ديوان( قلم وحياة )
وكما تقول:الشاعرة فدوى المحمود احب الاتجاه والتفرغ لكتابة الأغاني لما فيها من الاحساس وصدق وروح وتعبير عن الذات وعن الأخر ..
كما تُحِب ..تُحَب
فؤاد حسن حسن
Views: 2
