دنيا المرأة
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
دنيا المرأة

سنرجع يوماً…

أغسطس 16, 2022
in slider, ثقافة وفنون, دنيا الثقافة
Reading Time: 1 mins read

بقلم الأديبة نور عمران

 

ظل سهل الغاب حلماً يؤرّق مقلة أوس،وقد غيّب عنها وجه جوى الأسمر الطري مثل رغيف خبز خرج من التنور توّاً.
لم يكن يرغب في النزوح عن قريته ،ولم يحب الثورة.. بل لم يحب السياسة يوماً.
لم يكن يفكر سوى في جوى ودراسةالهندسة الزراعية لتطوير محصول حبة البركة التي أنفق والده جل مدخراته في سبيل إنتاجها،لكن الأحداث الجنونية أخرجتهم قبل أن يجنوا ثمار تعبهم وجهدهم.
نظر أوس إلى خيمته المنصوبة في العراء…تمنى لو يجد فرصة للهرب من المخيم والعودة إلى خريف ٢٠١١،عندما كان صوت والده يملأ الحقل وهو ينبههم إلى ضرورة الحفاظ على مسافة خمسة وعشرين سنتيمتراً بين الجورة والأخرى قبل وضع بذور حبة البركة أو شتلاتها … لم يكن يشعر بالتعب بوجود جوى وأهلها الذين قدموا لمساعدتهم ،فلطالما أراد أن يثبت لها أنه خبير في الزراعة كمافي كل شيء آخر إلا الحبّ، لأن سنواته التي لم تتجاوز الخامسة عشرة لم تسعفه بالجرأة الكافية ليبوح بسره لمحبوبته التي تصغره بعامين.
كانت جارته الصغيرة تحب زهرة حبة البركة البيضاء،وكانت تحزن فيما لو أصابها المرض كما أخبرته يوماً عندما كانا يتفقدان الشتلات الصغيرة المزهرة ويقتلعان الضعيفة منها،كما ُطُلب منهما، فهذه الزراعة وإن بدت سهلة غير أنها تحتاج إلى كثير من الاهتمام والرعاية ،وإلا أصابها مرض الشلل الذي سيقضي على المحصول وعلى آمال المزارعين معاً.
لقد أصابه الشلل تماماً عندما أصرّ والده على تفقد المحصول وقد خشي من سقوط قذيفة ما،أو افتعال حريق أو حصول أي أذى يبدد تعب شهور طويلة،لم يسمح له والده بمرافقته بل أمره بالذهاب برفقة إخوته ووالدته إلى قرية مجاورة لأن قريتهم لم تعد آمنة لقربها من جميع الأطراف المتحاربة.
أمسك أوس بعباءة والده الرمادية وقبلها راجياً :دعني أرافقك…أرجوك …لن تتمكن من الانتهاء في الموعد المناسب واللحاق بنا.
انحنى الأب برفق على ابنه ورفعه إليه قائلاً: أنت الرجل الآن يا أوس اهتم بأمك وإخوتك…سنجني المحصول برفقة أعمامك بأقصى سرعة ونلحق بكم ،نحن بحاجة المال أينما اتجهنا ،الدنيا على كف عفريت،لا أحد يعرف
كيف تنتهي الأمور،لابارك الله بالخونة،لاسامح الله من دمر هذه البلد وحرمنا من الأمان…كن حذراً يا ولدي…وكن متأكداً أننا سنرجع يوماً.
ألقى أوس نظرة وداع على كل ذلك الجمال الإلهي في مربى طفولته، وكسره أنه لم يحظ بفرصة وداع جارته أو معرفة المكان الذي قصدته مع عائلتها.
وقبل أن يخطو خطوة خارج حدوده انهالت القذائف من كل صوب وبدأت النيران تلتهم كل شيء جميل.
وأصاب الشلل كل الخطوات والدروب الجميلة الممتدة نحو الأفق.
بدأ الرجال بمساعدة النساء والصبية على الخروج وهم يصرخون: المسلحون على مشارف القرية ،انجوا بأرواحكم …
لم يعد أحد يعرف ماحقيقة الوضع؟ أو إلى أين يتجه..أو من أين الطريق الآمنة….أو ..أو….وتشتت الجميع في كل الاتجاهات..
وبعضهم آثر البقاء أياً كانت النتيجة.
عاد أوس بنظره مرة أخرى إلى المخيم ،وحاول أن يتذكر كيف وصل إليه، عصر ذاكرته التي احترقت منها صور كثيرة كما ذراعيه وساقيه اللذين أطلقهما للريح عندما عاد ليساعد والده وأعمامه ،لكن أمنيته تلك احترقت أيضاً عندما أدرك حقيقة وفاة والده…ولايذكر سوى أن شخصاً أنقذه من موت محتم ليغيب بعد ذلك عن الوعي لوقت طويل فيجد نفسه لاحقاً نازحاً مع غرباء إلى المجهول.
ادعى أوس أنه فاقد ذاكرته،أشعره ذلك بالأمان،حتى لايعرف أحد حقيقة توجهه او انتمائه…
فاللغة التركية التي بدت مسيطرة في المخيم جعلته يتمسك بادعائه، ساعده في ذلك تلك الحروق التي نالت من وجهه وغيرت ملامحه بحيث لم يتعرف إليه أحد.
تجول في المخيم مراراً بحثاً عن عائلته،متمنياً ألا يلتقي بأحد منهم هنا،راجياً أن يكون نزوحهم نحو الداخل.
لقد قرر الهرب إلى مخيمات أخرى بحثاً عن أقرباء،لكن الحراسة مشددة والقوانين صارمة…كان المخيم أشبه بسجن كبير والناس غير قادرة حتى على التنفس بحرية.
مضت شهور والوضع بدأيزداد سوءاً مع قدوم الشتاء وسوء الخدمات لذا بات الهروب من هناك أمراً حتمياً بالنسبة إليه. لكن بدا واضحاً له بعد ذلك أن كل المخيمات متشابهة،والشقاء واحد مهما غيّر عنوانه…
تأمل الوجوه البائسة في كل المخيمات التي مرّ عليها ،كانت موسومة بالذل والقهر والخيبة،كانت غريبة عنه قريبة منه،بحث فيها عن أمل ضائع فلم يجد إلا تعاطفاً مع ندوب الحروق التي جدلت جلد وجهه،أخبرته امرأة خمسينية أنها لوتمتلك المواد المناسبة لصنعت له علاجاً شافياً لايترك أي أثر، وقالت إن صديق زوجها في قرية ساحلية قديمة ،كان قد علّمهم هذه الوصفة السحرية،التي يقصده لأجلها الناس من مختلف أنحاء البلد،حتى صارت مهنته التي أورثها لأبنائه من بعده، فاغتنوا بسببها وقد أجادوا استغلالها.
وعندما لاحظت أنه يعاني من الحساسية والعطاس أخرجت حفنة من حبة البركة،قامت بغليها مع الماء ،و
قدمتها إليه من دون أن تتوقف لحظة عن الحديث عن فوائدها الطبية العديدة،كمضاد للربو وأمراض التنفس،وخافض للضغط ،ثم أشارت بابتسامة ملغومة إلى أنها ذات منفعة كبيرة للرجال لو يعلمون .
شرب أوس المغلي بحرقة وقهر ،مسترجعاً صورة حقلهم الكبير وقد علت ألسنة اللهب من جنباته …تذكر وجه جوى مجدداًوتمنى لو يعرف عنها أي شيء،ولم يوقظه من شروده سوى صوت يعرفه حق المعرفة.كان والد جوى يسير برفقة جندي تركي ،يقهقه معه ويتحدث معه كما لو أنه رفيقه.
لم يصدق عينيه وقد لمح السلاح في يديه يشير به إلى رجل آخر ليرافقهما،كان من الواضح أنه يتصرف بحرية وسلطة ،فسأل المرأة: من هؤلاء؟
أجابته مطمئنة: لاتخش شيئاً…إنهم المشرفون على المخيم،ليسوا الأسوأ…على الأقل هم يضحكون أحياناً..سأخبرهم أنك قريبي وأسجلك هنا باسم هاني …هل حقاً لاتذكر اسمك يا بني؟ يا ويل قلبي عليك يا فقير.
أوقفها أوس متابعاً استفساره: والسوري… هل هو معهم؟!
هزت المرأة راسها بأسى: وحياتك يا هاني…ولاتقل رخّصت بحياتك…التركي أحن منه علينا. ..هذا الملعون انسلخ من جلده وأعجبته الزعامة .
_أليست لديه عائلة؟
* طبعاً يا ولدي….لكن خيمة عن خيمة تفرق،خيامهم في الجهة الأخرى ،مخدًمة ومريحة… لكن لمَ تسأل ،هل بدأت تتذكر شيئاً؟
_لا ياخالة…لكن ساءني ماهو عليه.
أظلمت الدنيا وأشرقت في آن معاً،فهاهي آماله بلقاء جوى تتجدد،لكن حقيقة والدها تعرت أمامه وإن كشف أمره قد يقتله أو يشي به للأتراك…من يدري قد تكون جوى تمتلك آراء والدها ومواقفه.
لكن لايمكنه تجاهل وجودها،لابد أن يراها…لابد أن يعرف كل شيء عنها، كيف أخفت وعائلتها حقيقة انتمائهم طوال سنوات…هل شاركوا في دمار القرية بعد أن ساعدوا يوماً في زراعتها،كيف يخفي المرء وجهه الحقيقي؟
تحول أوس إلى شبح في المخيم، ساعده في التخفي ضآلة حجمه ونحافته الشديدة بسبب سوء التغذية، ومظهر البلاهة الذي حرص على الظهور فيه،بدأ يترصد الخيم في الجهة المقابلة إلى أن كانت أمسية باردة ،التقت عيناه فيها بعينين صغيرتين انطفأ بريق الأمل فيهما.
_ هل أصدق عيني أم أكذبهما؟…هل أنت أوس…ماذا حدث لوجهك ويديك؟ بالكاد تعرفت إليك؟
** جوى…هذه أنت إذاً..
وأنت لا تبدين في حال جيدة على الرغم من كونك ابنة أحد المشرفين على المخيم،أخبريني …كيف…كيف حدث هذا…كيف استطعتم الكذب…كيف شاركتم في تدمير القرية..كيف..؟
_ اسمع يا أوس….قد لاتصدق ولكنها الحقيقة، لم يكن لنا
علاقة بأي شيء قبل وصولنا هنا،لكن والدي اتخذ هذا القرار لحمايتنا، كان عليه أن يختارموقفاً واضحاً،لست فخورة بذلك، ولكنه واقع الحال.
** تتكلمين هكذا ببساطة، وتتقبلين الأمر ببرود.
_ أوس…انظر في عيني، هل أنا صديقتك الصغيرة السعيدة المشاكسة؟
لقد انطفأت يا أوس…لقد زوجني والدي من جندي تركي ليعزز قوته، قدمني نعجة للذبح ….أكرهه…..أكره زوجي ..حياتي….لاشيء له قيمة عندي.
سقطت كلماتها في قلبه كشظايا ألف قذيفة، قال مخنوقاً: تزوجت…أنت….مازلت طفلة…جوى…ماذا تقولين؟
_ آه يا أوس….أي طفولة وأي براءة…دعني لا أخبرك بما يحدث ،سيكون أفضل لكلينا.
** هل تهربين معي؟!
_أوس…أنت مجنون…ستعرضنا جميعنا للخطر…مازلت شاباً صغيراً لم تستوعب بعد ماجرى ومايجري.
** فلنجد طريقة للهرب.
_ لايمكنني الهرب يا أوس…سأعرض أهلي للتهلكة،ثم أنا حامل ..نعم حامل لاتنظر إلي هكذا…سأجد طريقة لمساعدتك في الهرب والعودة للبلد ،لن أعجز عن ذلك فلدي الكثير من الأصدقاء الرجال الذين ينتظرون خدمة .
امهلني بعض الوقت فقط،وعدني ألا تتصرف بحماقة،يجب ألا يعلم والدي بوجودك هنا.
كانت تلك الليلة الأطول في حياة الشاب الحموي ،لم يصدق ماعرفه،لم يستوعبه…لكنه قرر أن يلتزم بوعده لجوى مهما طال الأمر،وظل يكتفي بمراقبتها من بعيد ،متحيناً فرصة تلوح بين وقت وآخر ليتحدث إليها ويخبرها كم أحبها ،وكم حلم بها.
كان بطنها يكبر وعقله لايستوعب رؤيتها في هذا المنظر ، لذا قرر لأكثر من ألف مرة في اليوم الواحد أن يقتل والدها انتقاماً لكل شيء.
بعد زمن أخبرته جوى بالموعد المحدد للهرب،وأعلمته بالخطة وبهوية الشخص الذي سيساعده،وودعته مدعيةً أن الظروف قد لاتسمح لهما بلقاء أخير.كانت شديدة الحرص على سلامته كما لو أنه الأمل الوحيد المتبقي لها في العالم،كما لو أن في عودته إلى الوطن عودة عفتها وبراءتها وطفولتها.
في ليلة الهروب ،لم يتمكن أوس من الرحيل من دون رؤيتها فخالف رغبتها وتسلل إلى خيمتها ،راعه ما رآه …كانت جوى تُغتصب من قبل تركي آخر لم يكن زوجها وتصرخ متألمة،بينما كان زوجها ووالدها ينتشيان بالحشيش في خيمة أخرى .
لم يقو على السكوت،ولم يدرك أن ماكان يحدث إنما هو جزء من خطة مساعدتها له في هروبه ،فأمسك بندقية الحارس التركي مطلقاً النار عليه ،ثم هجم على والدها وزوجها وقتلهما وهو يبكي ويصرخ متألماً بعد أن أدرك أنه أصاب محبوبته وأنهى حياتها وعذاباتها معاً.
وخلال دقائق كانت عشرات البنادق التركية مصوبة نحو الفتى ،تشق له ألف طريق حمراء نحو سهل الغاب الأخضر.مضى فيها بثقة ،مدّ يده إلى جيبه وأخرج حفنة من بذور حبة البركة ….رأى جدائل الحروق تتلاشى من جسده ووجهه وروحه….رفع يده عالياً وحرر البذور في الفضاء الممتد نحو الوطن.

Views: 0

Post Views: 100

Related Posts

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
slider

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
slider

أغسطس 10, 2025
المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني
slider

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

يوليو 27, 2025
المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات
slider

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

يوليو 23, 2025
بصمة الغريب وشهادة الجدران: جريمة الشّتاء الأسود”
slider

بصمة الغريب وشهادة الجدران: جريمة الشّتاء الأسود”

يوليو 7, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
slider

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
Next Post

البساط

صفحتنا في الفيس بوك

آحر ما نشرنا

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

by master
أكتوبر 4, 2025
0

في مرحلة مفصلية يشهد فيها الاقتصاد السوري تحولاتٍ حذرةً نحو التعافي والانفتاح، وفي الوقت الذي تعود فيه الفعاليات الاقتصادية إلى...

by Nour Abbas
أغسطس 10, 2025
0

مع كل الحب والاحترام والتقدير ... نُسلط الضوء من جديد على منارة ساطعة وزهرة فواحة من بلادي سيدات  نفخر بهنَّ...

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

by Nour Abbas
يوليو 27, 2025
0

تبدو المرأة الفلسطينية، وكأنها تخوض حرباً على جبهتين، فهي جزء من واقع المرأة العربية المكبل في كثير من الأحيان بالعادات...

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

by Nour Abbas
يوليو 23, 2025
0

عانت المرأة السورية خلال مراحل تاريخية متعددة من الظلم والحرمان في مجتمع ذكوري لا يقيم وزنا للأنثى التي يتعامل معها...

مجلة الكترونية نسوية تهتم بالمرأة وقضاياها وتسلط الضوء على مسيرتها النضالية .

تواصل معنا

التصنيفات

الأرشيف

آخر ما نشرنا

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025

أغسطس 10, 2025
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن

© 2020 Shmayess - جميع الجقوق محفوظة  by Dotcom4host.