دنيا المرأة
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
دنيا المرأة

رسالة رثاء .. في ذكرى رحيل عمر حمدي .

أكتوبر 19, 2021
in slider
Reading Time: 1 mins read

رسالة رثاء .. في ذكرى رحيل عمر حمدي .. مالفا .. عائدٌ إلى السماء الفينيق حسين صقور ..مكتب المعارض والصالات –
في 19-10-2015

كانت الأقاصيص التي حكيت و حيكت عنه تتوالد صوراً في ذاكرتي ،
ودموعاً تختصر المسافة الفاصلة بين مدينة الرخاء الأخضر وبيادر
القمح الممتدة إلى مسقط رأسه في قرية تل النايف شمال مدينة الحسكة
كانت تشعلني شوقاً ولهفةً تعيق حركة الزمن الزاحف على متن سلحفاةٍ
بطيئةٍ،كما كانت سلواي على طول الطريق الإسفلتي المنسي وحيداً وسط
بحرٍ من الرمال الحارقة.
كانت الشمس تواصل انتقامها العمودي على وجوهنا الباحثة
عن ظل ٍّتستفيء به ، و كنت بين الفينة والأخرى أحتمي بوجعه
الصامد في وجهها .
لعلّه حقٌّ حين أردت أن يكون لإعجابي به طعمٌمختلفٌ,
كحنين طائرٍ أنهكه السفر ونهوض محاربٍ على أطراف الخطر .
هكذا كنت أتغذّى بسيرته فكانت وقودي الدائم والمتجدد في مواجهة
المطبات والحفر .
(كان يشعرني بالامتلاء ) قالها يوماً تأكيداً على أثر فان غوغ
وأنا أقولها تأكيداً على أثره .. والكثير من ..

عمر حمدي ..مالفا
كيف تراها المدينة التي احتوتك ؟ كيف تراه البيت الذي فيه
ترعرعت ؟ كنت أتساءل عن بشرٍ جاوروك وحاورك ,
عن أنسامٍ همست في أذنيك ولاطفت ببرودةٍ نصاعة جبينك
وأطراف خديك , عن سنابل قمحٍ تفوح برائحة كفيك ,عن رمالٍ
تعطّرت بدعساتٍ من قدميك , عن مراعٍ احتضنت طفولتك ,
عن شجرةٍ وحيدةٍ شهدت فتوّتك ورجولتك .
كنت محمّلاً بالشوق لأقرب الناس اليك ..
أأقبّل ذراع أبيك التي قست أم عيون أمك التي حنت ؟
آهٍ على عيوني لو أنها ماغفت وقد فارفت حلمي قبل
الأوان، وقبل أن يتحقق لقائي الذي كنت أمنّي نفسي به منذ زمان !!!
عمر حمدي .. اليوم أدركت كيف يمكن أن تنتسب إلى الأسماء الأوطان ..
اليوم أدركت كيف يمكن أن يتحقق معنى الحياة في كينونة الإنسان ..
اليوم أدركت أني عاصرت بطلاً لهذا الزمان ..
وفي عمر الأرض يولد الأبطال مرتين , و كل ألف عام .
حين وصلت مدينة الحسكة كنت أبحث عن أثرٍ يرشدني إليك , كانت
فرحتي لا توازيها فرحةٌ, لم يكن هذا لأني عُيّنت مدرّساً وصار لي راتبٌ,
ولم يكن لأنّي كنت أصغر المدرّسين بل لأن تعييني كان في مدينتك ,
وكنت أمنّي نفسي بزيارةٍ لبلدتك , وحين استكملت إجراءات التعيين لم
ألتحق مباشرةً بالدوام , كانت النقود قليلةً وكانت خطاي تسابق الزمن
نحو مركز الفنون التابع للمدينة ,كنت أقتفي أثرك في مدينتك ، حين
كنت أنت تجوب عواصم الفن في العالم متابعاً رسالتك .
وصلت المركز وكان خالياً إلا من المدير و بضع لوحاتٍ معلّقةٍ
للطلاب , تجولت في بهوه الى أن وقعت عيناي على لوحةٍ منزويةٍ
تمتدّ في الطول وفي الألم الصامد ، تنحت قسوة الحياة عبر وجوهٍ
وحركاتٍ لم تكن سوى دراساتٍ لوجوه وحصّادين .. تعابير أصيلة
على سطحٍ من سواد
ملامحهم تختصر المنطقة بأكملها … وكنت ….
كنت مذهولاً … أتراها جراحك أم جراحهم؟!
أتراها سكينك أم أدواتهم أم إنه الزمن منعطب لوحتك
في الوسط وإلى اليمين ؟!
لكل شيءٍ معنىً ودلالةٌ وكل الأحداث تجري في صالحك ,
حتى ذلك العطب والتمزيق الذي أصاب اللوحة زادها تعبيراً وجمالاً.
كنت أسترق النظر إليها كلّ حينٍ, ولا أخفيك أني كنت أبحث ضمن
توقيعك عن التاريخ ,وكنت أقصد سنوات عمرك التي أنجزت فيها
عملاً يصرخ في وجه كل من يزاولونها مهنة : ” توقفوا ..فلا معنى لكل
ما تفعلون إن لم تولدوا مع الأقدار .. وتشتعلوا مع شمس النهار .. ثم
تنثرون رماداً وتوقدون ضوءاً يفرش جناحيه ظلّاً للأطيار .. توقفوا ..
فلا معنى لصوتكم إن لم تدركوا أن الكلمات دفق ذاكرةٍ من ينبوع
الآلهة والحب .. و أن الألوان صورٌ تغلي في بركان الصمت ..
توقفوا – عافاكم الله – عن إهدار الوقت ”
فأنا الأثر الخالد ..
بدماء سيد الألوان جبلت ..
وبنبض عروقه شكلت ..
هو من أبدعني ..
هو من أشعلني ..
هو من أوقدني ضوءاً من رماد ..
هو من حمّلني وحملني ..
ثم … طاف بي البلاد
هو حامل لواء الفقراء والمعذبين ..
هو حامل لواء البسطاء والفلاحين ..
هو حامل عذابات الإنسان إلى السماء ..
هو نجمٌ .. هو ضوءٌ ملء الأرجاء
ثم .. ثم
كان الوقت يمضي والمدير الذي لاحظني
كان على وشك الإغلاق ، وكان علي أن أتدبّر أمري ليومٍ آخر
في المدينة فلن أجد واسطة تقلّني إلى مكان تعييني بعد انقضاء النهار
لم تسعفني شجاعتي ومداخل الحوار لاستبقاء المدير أكثر ,
فخرجت محمّلاً بالتساؤلات والأفكار .
كانت أصداء مالفا تجتاح المدينة والعقول ، وكنت أتعقّب الأخبار
من كل من حالفهم الحظ وعرفوه أو سلّموا عليه أوحتى قابلوه ..
صرت أربط الأحداث ببعضها وتذكّرت حين كنت طفلاً
ورآني أبي أرسم يوماً , حينها علّق على ما أقوم به مشيراً إلى شابٍّ
مجنونٍ (على حدّ تعبيره) كان قد أحرق لوحاته في العاصمة
كنت في العاشرة من عمري و استغربت حينها اهتماماً لم أعهده
من أبي حول رسمٍ أو رسّام
وكنت قد أتممت عقدي الثاني وأبحرت في شطآن الثالث في 1995
حين عرفت من هو هذا الشاب
وبعد عشرين عاماً من ذلك التاريخ
كانت الأشجار تنزف والعصافير
وكانت الجداول تجري دماءً
كانت السماء تسكب دموعها
حين غادرنا ….
فانتحبي أيتها الأرض
ثم ..ثم
افتحي أبوابك .. زغردي
وارقصي ..ارقصي
قد أتاك عمر حمدي
فهنيئاً لك به .. يا سماء

رسالة رثاء .. في ذكرى رحيل عمر حمدي .. مالفا .. عائدٌ إلى السماء الفينيق حسين صقور ..مكتب المعارض والصالات –
في 19-10-2015

كانت الأقاصيص التي حكيت و حيكت عنه تتوالد صوراً في ذاكرتي ،
ودموعاً تختصر المسافة الفاصلة بين مدينة الرخاء الأخضر وبيادر
القمح الممتدة إلى مسقط رأسه في قرية تل النايف شمال مدينة الحسكة
كانت تشعلني شوقاً ولهفةً تعيق حركة الزمن الزاحف على متن سلحفاةٍ
بطيئةٍ،كما كانت سلواي على طول الطريق الإسفلتي المنسي وحيداً وسط
بحرٍ من الرمال الحارقة.
كانت الشمس تواصل انتقامها العمودي على وجوهنا الباحثة
عن ظل ٍّتستفيء به ، و كنت بين الفينة والأخرى أحتمي بوجعه
الصامد في وجهها .
لعلّه حقٌّ حين أردت أن يكون لإعجابي به طعمٌمختلفٌ,
كحنين طائرٍ أنهكه السفر ونهوض محاربٍ على أطراف الخطر .
هكذا كنت أتغذّى بسيرته فكانت وقودي الدائم والمتجدد في مواجهة
المطبات والحفر .
(كان يشعرني بالامتلاء ) قالها يوماً تأكيداً على أثر فان غوغ
وأنا أقولها تأكيداً على أثره .. والكثير من ..
عمر حمدي ..مالفا
كيف تراها المدينة التي احتوتك ؟ كيف تراه البيت الذي فيه
ترعرعت ؟ كنت أتساءل عن بشرٍ جاوروك وحاورك ,
عن أنسامٍ همست في أذنيك ولاطفت ببرودةٍ نصاعة جبينك
وأطراف خديك , عن سنابل قمحٍ تفوح برائحة كفيك ,عن رمالٍ
تعطّرت بدعساتٍ من قدميك , عن مراعٍ احتضنت طفولتك ,
عن شجرةٍ وحيدةٍ شهدت فتوّتك ورجولتك .
كنت محمّلاً بالشوق لأقرب الناس اليك ..
أأقبّل ذراع أبيك التي قست أم عيون أمك التي حنت ؟
آهٍ على عيوني لو أنها ماغفت وقد فارفت حلمي قبل
الأوان، وقبل أن يتحقق لقائي الذي كنت أمنّي نفسي به منذ زمان !!!
عمر حمدي .. اليوم أدركت كيف يمكن أن تنتسب إلى الأسماء الأوطان ..
اليوم أدركت كيف يمكن أن يتحقق معنى الحياة في كينونة الإنسان ..
اليوم أدركت أني عاصرت بطلاً لهذا الزمان ..
وفي عمر الأرض يولد الأبطال مرتين , و كل ألف عام .
حين وصلت مدينة الحسكة كنت أبحث عن أثرٍ يرشدني إليك , كانت
فرحتي لا توازيها فرحةٌ, لم يكن هذا لأني عُيّنت مدرّساً وصار لي راتبٌ,
ولم يكن لأنّي كنت أصغر المدرّسين بل لأن تعييني كان في مدينتك ,
وكنت أمنّي نفسي بزيارةٍ لبلدتك , وحين استكملت إجراءات التعيين لم
ألتحق مباشرةً بالدوام , كانت النقود قليلةً وكانت خطاي تسابق الزمن
نحو مركز الفنون التابع للمدينة ,كنت أقتفي أثرك في مدينتك ، حين
كنت أنت تجوب عواصم الفن في العالم متابعاً رسالتك .
وصلت المركز وكان خالياً إلا من المدير و بضع لوحاتٍ معلّقةٍ
للطلاب , تجولت في بهوه الى أن وقعت عيناي على لوحةٍ منزويةٍ
تمتدّ في الطول وفي الألم الصامد ، تنحت قسوة الحياة عبر وجوهٍ
وحركاتٍ لم تكن سوى دراساتٍ لوجوه وحصّادين .. تعابير أصيلة
على سطحٍ من سواد
ملامحهم تختصر المنطقة بأكملها … وكنت ….
كنت مذهولاً … أتراها جراحك أم جراحهم؟!
أتراها سكينك أم أدواتهم أم إنه الزمن منعطب لوحتك
في الوسط وإلى اليمين ؟!
لكل شيءٍ معنىً ودلالةٌ وكل الأحداث تجري في صالحك ,
حتى ذلك العطب والتمزيق الذي أصاب اللوحة زادها تعبيراً وجمالاً.
كنت أسترق النظر إليها كلّ حينٍ, ولا أخفيك أني كنت أبحث ضمن
توقيعك عن التاريخ ,وكنت أقصد سنوات عمرك التي أنجزت فيها
عملاً يصرخ في وجه كل من يزاولونها مهنة : ” توقفوا ..فلا معنى لكل
ما تفعلون إن لم تولدوا مع الأقدار .. وتشتعلوا مع شمس النهار .. ثم
تنثرون رماداً وتوقدون ضوءاً يفرش جناحيه ظلّاً للأطيار .. توقفوا ..
فلا معنى لصوتكم إن لم تدركوا أن الكلمات دفق ذاكرةٍ من ينبوع
الآلهة والحب .. و أن الألوان صورٌ تغلي في بركان الصمت ..
توقفوا – عافاكم الله – عن إهدار الوقت ”
فأنا الأثر الخالد ..
بدماء سيد الألوان جبلت ..
وبنبض عروقه شكلت ..
هو من أبدعني ..
هو من أشعلني ..
هو من أوقدني ضوءاً من رماد ..
هو من حمّلني وحملني ..
ثم … طاف بي البلاد
هو حامل لواء الفقراء والمعذبين ..
هو حامل لواء البسطاء والفلاحين ..
هو حامل عذابات الإنسان إلى السماء ..
هو نجمٌ .. هو ضوءٌ ملء الأرجاء
ثم .. ثم
كان الوقت يمضي والمدير الذي لاحظني
كان على وشك الإغلاق ، وكان علي أن أتدبّر أمري ليومٍ آخر
في المدينة فلن أجد واسطة تقلّني إلى مكان تعييني بعد انقضاء النهار
لم تسعفني شجاعتي ومداخل الحوار لاستبقاء المدير أكثر ,
فخرجت محمّلاً بالتساؤلات والأفكار .
كانت أصداء مالفا تجتاح المدينة والعقول ، وكنت أتعقّب الأخبار
من كل من حالفهم الحظ وعرفوه أو سلّموا عليه أوحتى قابلوه ..
صرت أربط الأحداث ببعضها وتذكّرت حين كنت طفلاً
ورآني أبي أرسم يوماً , حينها علّق على ما أقوم به مشيراً إلى شابٍّ
مجنونٍ (على حدّ تعبيره) كان قد أحرق لوحاته في العاصمة
كنت في العاشرة من عمري و استغربت حينها اهتماماً لم أعهده
من أبي حول رسمٍ أو رسّام
وكنت قد أتممت عقدي الثاني وأبحرت في شطآن الثالث في 1995
حين عرفت من هو هذا الشاب
وبعد عشرين عاماً من ذلك التاريخ
كانت الأشجار تنزف والعصافير
وكانت الجداول تجري دماءً
كانت السماء تسكب دموعها
حين غادرنا ….
فانتحبي أيتها الأرض
ثم ..ثم
افتحي أبوابك .. زغردي
وارقصي ..ارقصي
قد أتاك عمر حمدي
فهنيئاً لك به .. يا سماء

Views: 0

Post Views: 97

Related Posts

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
slider

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
slider

أغسطس 10, 2025
المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني
slider

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

يوليو 27, 2025
المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات
slider

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

يوليو 23, 2025
بصمة الغريب وشهادة الجدران: جريمة الشّتاء الأسود”
slider

بصمة الغريب وشهادة الجدران: جريمة الشّتاء الأسود”

يوليو 7, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
slider

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
Next Post

بعض قناعاتي الدائمة :

صفحتنا في الفيس بوك

آحر ما نشرنا

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

by master
أكتوبر 4, 2025
0

في مرحلة مفصلية يشهد فيها الاقتصاد السوري تحولاتٍ حذرةً نحو التعافي والانفتاح، وفي الوقت الذي تعود فيه الفعاليات الاقتصادية إلى...

by Nour Abbas
أغسطس 10, 2025
0

مع كل الحب والاحترام والتقدير ... نُسلط الضوء من جديد على منارة ساطعة وزهرة فواحة من بلادي سيدات  نفخر بهنَّ...

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

المرأة الفلسطينية … شمس ساطعة على طريق التحرر الوطني

by Nour Abbas
يوليو 27, 2025
0

تبدو المرأة الفلسطينية، وكأنها تخوض حرباً على جبهتين، فهي جزء من واقع المرأة العربية المكبل في كثير من الأحيان بالعادات...

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

المرحلة المقبلة في سوريا.. فرصة للمرأة لإثبات الذات

by Nour Abbas
يوليو 23, 2025
0

عانت المرأة السورية خلال مراحل تاريخية متعددة من الظلم والحرمان في مجتمع ذكوري لا يقيم وزنا للأنثى التي يتعامل معها...

مجلة الكترونية نسوية تهتم بالمرأة وقضاياها وتسلط الضوء على مسيرتها النضالية .

تواصل معنا

التصنيفات

الأرشيف

آخر ما نشرنا

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025

أغسطس 10, 2025
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن

© 2020 Shmayess - جميع الجقوق محفوظة  by Dotcom4host.